مدرسه شبلنجه الابتدائية المشتركه ترحب بكم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسه شبلنجه الابتدائية المشتركه ترحب بكم

منتدى تعليمى تربوى يعمل على ربط المدرسة بالتلاميذ واولياء الامور داخل وخارج المدرسة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مدرسة شبلنجة الابتدائية المشتركه ترحب بكم  
تم افتتاح موقع المدرسة يمكنكم زيارته علي الرابط http://shipschool.0fees.net/
تعلن المدرسة عن تقدمها من اجل الحصول علي الاعتماد من قبل الهيئة العامة للجوده الشامله للتعليم قبل الجامعي
كما تعلن عن قبولها لاي اقتراحات او ابتكارات من اولياء الامور تخدمها في الملف المقدم للاعتماد
تعلن المدرسة عن حاجتها لكل ابناء القرية من اجل المشاركة المجتمعية والاسهام في نجاح المدرسة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» لمعرفة كل ما هو جديد لدينا برجاء دخول اللينكhttps://www.facebook.com/#!/groups/343409265763940/?fref=ts
استخدام التكنولوجيا الحديثة فى الادارة I_icon_minitimeالإثنين مارس 18, 2013 6:01 am من طرف serahmed

» أهمية المشاركة المجتمعية
استخدام التكنولوجيا الحديثة فى الادارة I_icon_minitimeالجمعة فبراير 15, 2013 11:41 am من طرف serahmed

» أهمية التقييم الذاتى
استخدام التكنولوجيا الحديثة فى الادارة I_icon_minitimeالجمعة فبراير 15, 2013 11:37 am من طرف serahmed

» السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
استخدام التكنولوجيا الحديثة فى الادارة I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 27, 2011 7:56 am من طرف mr. ahmed

» محاضرة عن ورشة عمل عن إصلاح التعليم فى مصر
استخدام التكنولوجيا الحديثة فى الادارة I_icon_minitimeالإثنين يونيو 27, 2011 6:39 am من طرف أ/ولاء شوقت

» محاضرة عن أهمية الصحافة المدرسية و كيفية عمل مجلة للمدرسة
استخدام التكنولوجيا الحديثة فى الادارة I_icon_minitimeالإثنين يونيو 27, 2011 6:33 am من طرف أ/ولاء شوقت

» محاضرة عن أنماط القيادة و صفات القائد الناجح
استخدام التكنولوجيا الحديثة فى الادارة I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 14, 2011 1:00 am من طرف أ/ولاء شوقت

» محاضرة عن إدارة الصف
استخدام التكنولوجيا الحديثة فى الادارة I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 14, 2011 12:35 am من طرف أ/ولاء شوقت

» محاضرة عن أهمية النشاط الطلابى و فوائده
استخدام التكنولوجيا الحديثة فى الادارة I_icon_minitimeالإثنين يونيو 13, 2011 9:51 am من طرف أ/ولاء شوقت

مواقع تهمك

 

 استخدام التكنولوجيا الحديثة فى الادارة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أ/ولاء شوقت




عدد المساهمات : 14
تاريخ التسجيل : 08/04/2011
العمر : 43

استخدام التكنولوجيا الحديثة فى الادارة Empty
مُساهمةموضوع: استخدام التكنولوجيا الحديثة فى الادارة   استخدام التكنولوجيا الحديثة فى الادارة I_icon_minitimeالخميس مايو 26, 2011 11:02 am

استخدام التكنولوجيا الحديثة فى الادارة

إن التطور العلمي الذي يشهده العالم الحديث في الصناعات التكنولوجية والتي أخذت طابع الابتكار وسهولة التعامل،أثر بشكل ملحوظ على مختلف مجالات الحياة ، مما دفع العديد من المنظمات للاهتمام بالتكنولوجيا ومحاولة مواكبة ما يستجد فيها من تطورات تقنية لضمان اقتناءها والاستفادة منها

فــالعالم يعيش اليوم نهاية قرن حاسم هو من أعتى عصب الحضارة والتقدم وسط تطورات متسارعة في عالم المعلوماتية والاتصالات.
حيث أصبح الهم الاقتصادي هو الشغل الشاغل لأي شعب من الشعوب يريد أن يواجه عصر العولمة واختراق الثقافات والخصوصيات ، وعند الحديث عن الاقتصاد يجب التطرق للإدارة كعلم وواقع عملي .
فالإدارة هي التي تستشرق مستقبل المؤسسة وبناء استراتيجيتها بواسطة التكنولوجيا ومتابعة خططه .

تعريف مصطلحي التكنولوجيا والإدارة الحديثة
التكنولوجيا: شاع تعبير (التكنولوجيا) وكثر استعمالاته بين الناس في العالم فقلما تخلو جريدة يومية من ذكر للتكنولوجيا أو نقلها أودعوة للحصول عليها أوإستيعابها أوتطويرها.
تعريف التكنولوجيا :
- تعني كلمة تكنولوجيا والتي يعربها البعض مستعملا كلمة (التقنية) كمصطلح مرادف لها, ومصدر الاصطلاح هو يوناني وهي كلمة مركبة من مقطعين (تكنو) وتعني الحرفة أو المهنة أو الفن وكلمة (لوغوس) أو (لوجيا) وتعني المعرفة أو العلم لذا فإن الكلمة أُسْتُعُّمِلَت أساسا لتعني (علم المهنة).
- ومع مرور الوقت تطور استعمال اللفظ وأصبح استعماله ينطوي على معان كثيرة منها : طريقة صنع الأشياء والقيام بعمل معين ، علم الصناعة ، وعلم الماكينات والآلات والمهمات العملية .
- كما تعرف بأنها ” المعرفة والخبرات والمهارات الواجب توافرها لصناعة منتج معين.“
( عصمت عبدالله ، 1988 ، ص57 ) 1
كما عرفتها سمية القلوبي بأنها ” التطبيق العملي للأبحاث العلمية وهي وسيلة للوصول لأفضل التطبيقات لهذه البحوث ”
( سمية القيلوي ، ص225

1- يشير الرقم الأول لسنة الطبع ، والرقم الثاني لرقم الصفحة.
تعريف الإدارة الحديثة:
“هي مجموعة من الأنشطةالمتميزة الموجهة نحو الإستخدام الكفؤ والإستخدام الفعال للموارد ،وذلك لغرض
تحقيق هدف ما أو مجموعة من الأهداف ”
علي شريف،1997،ص17
العمل الإداري
الفرق بين نظم المعلومات وتكنولوجيا المعلومات:
يرى البعض أن مصطلح تكنولوجيا المعلومات للدلالة على نظم المعلومات ، ومن ثم يحدث استبدال وخلط للمفاهيم والذي بدوره يؤدي إلى عدم الفهم في تحديد المعاني للمدلولات الأساسية ومنها مدلولات ومضامين ( نظم المعلومات وتكنولوجيا المعلومات )
تكنولوجيا المعلومات : هي التي تتضمن كل أنواع التوليفة المستخدمة على نطاق واسع في أنشطة معالجة وتخزين البيانات واسترجاع وعرض المعلومات بأشكالها المختلفة ( نص ، رقم ، صور ، ..... ) ومجالات تطبيقها متنوعة .
كما يحوي كل أدوات الحاسوب التي تتعامل مع الأمور المعقدة من المعرفة أو مع القدرات الذهنية في مجال التعليم .
كما تعرف أيضاً : بأنها مجموعة المعلومات التي تساعدنا في استقبال المعلومة ومعالجتها وتخزينها واسترجاعها وصناعتها ونقلها بشكل إلكتروني ، سواء كانت على شكل نص أو صورة أو فيديو وذلك باستخدام الحاسوب والطابعة والأقراص والإنترنت وتطبيقات متعددة الوسائط وغيرها.
ويمكن تعريفها بأنها ” تقنية القرن العشرين وما بعده وهي أنظمة بالغة الدقة من مجموعة أدوات تُسْتَخدم لتخزين وتحليل ومعالجة وبث ونقل المعلومات بجميع أشكالها. (فؤاد الشرابي ، 2008 ‘ ص9)
وجاء في تعريف منظمة اليونيسكو بأنها “ تطبيق التكنولوجيات الإلكترونية ومنها الكمبيوتر والأقمار الصناعية وغيرها من التكنولوجيات المتقدمة لإنتاج المعلومات التناظرية والرقمية وتخزينها ، واسترجاعها ، وتوزيعها ، ونقلها من مكان إلى آخر .“
ونظم المعلومات : ” هو النظام الذي يتكون من نظام آلي لغرض جمع وتنظيم وإيصال وعرض المعلومات لاستعمالها من قبل الأفراد في مجالات التخطيط والرقابة في المنظمة ”
( علاء السالمي و آخرون ، 2009 ، ص 62 )
” وهي عبارة عن مجموعة من العناصر البشرية والآلية المكلفة بجمع البيانات وتشغيلها وفق قواعد وإجراءات محددة بغية تهيئة المعلومات اللازمة لاحتياجات الإدارة لتمهد لهم القيام بواجباتهم بشكل جيد بالإضافة إلى إمكانية اتخاذ القرار الصائب ”
( نفس المرجع السابق ، ص 62 )
نموذج مكونات نظام المعلومات:


التطور التكنولوجي:
وصلت التكنولوجيا لتطويع العلوم الحديثة من أجل دفع مستوى التقنية بمختلف الميادين ، وقد شهد القرن التاسع عشر معدلات التنويع والتطوير بالتقنيات الحديثة بالأخص في مجال الحاسبات والبرمجيات ومعدات التشغيل الإضافية الأخرى وكذلك نظم الإتصال ونظم مكونات الشبكات .
ومن الملاحظ أن معدل النمو والتطور للتكنولوجيا من دولة لأخرى يعود طبقاً للمستويات العلمية والثقافات وأسلوب تطور حياة الشعوب.

عناصر تكنولوجيا المعلومات:
ولها أربع عناصر أساسية هي:ـ
أولا : التجهيزات المادية للحاسوب :- وتشمل الوحدات التالية :ـ
1- وحدات الإدخال .
2 – وحدات التخزين.
3- وحدات الاخراج.
ثانياً : البرامج وتتضمن الآتي : ـ
1- برمجيات النظام كنظام تشغيل.
2- البرامج التطبيقية المستخدمة في ميكنة العمل.
3- أدوات تطوير البرامج كملفات البرمجة .
ثالثا ً : نظام إدارة قواعد البيانات :ـ
ويعمل كوسيط بين البيانات المخزنة في القاعدة وبين مستخدمي هذه البيانات ، والتي تُساعدهم على استرجاع البيانات ومعالجتها والحصول على المعلومات التي تدعمهم في اتخاذالقرارات المناسبة وفي الوقت المناسب.
رابعاً : تكنولوجيا الإتصالات :ـ
وتشمل مجموعة الشبكات المحلية والعالمية المستخدمة في توصيل البيانات والمعلومات كالإنترنت ، والإنترانت وما توفره من كفاءة وسهولة تبادل المعلومات من أي مكان.

تعريف نظام الإتصالات:
النظام الذي يُحقق التبادلات الهادفة للأفكار والآراء والتعليمات ‘ البيانات والمعلومات التي تتم إما بصورة شخصية أو غير شخصية ، عن طريق استخدام الرموز والإشارات لبلوغ أهداف المنظمة ، وذلك من خلال:-
-التبادلات:التي تستلزم وجود أكثر من طرف واحد لتحقيق عملية الإتصال.
-الإتصال عملية هادفة:أي لابد من وجود هدف معين يتوخى تحقيقه عند القيام بالإتصال ، فليس من المنطقي أن يتم الإتصال لأجل لاشئ .

أهم مساهمات شبكة الإتصالات العالمية:
تحسين علاقة المنظمات الدولية بعملائها المحليين والدوليين من خلال إزالة الحواجز المكانية التي تحول دون سرعة إنجاز عمليات البيع والشراء ، وعقد الصفقات دولياً.
- المساهمة في ربط العاملين في مختلف فروع الشركة المنتشرة في جميع دول العالم فيما بينهم من جهة ، وفيما بينهم وبين المركز الرئيسي من جهة أخرى .


الإدارة وتكنولوجيا المعلومات والإتصالات
الإدراة هي ذلك العلم الديناميكي الذي يحرك العالم الذي يعيش كل يوم تطورات تقنية جديدة ، فتطور الشعوب أصبح مقترن بتطور أساليب الإدراة ونجاحها في استخدام الموارد المالية والبشرية بفاعلية .
ويمكن تلخيص الجوانب الأساسية لاستثمار تكنولوجيا المعلومات في تطور وقوة الإدراة في الآتي :ـ
1- السرعة والفاعلية والمرونة في اتخاذ القرار بفعل تقنيات المعالجة السريعة والنقل السريع .
2- القوة الهائلة لتقنيات المعلومات في إعداد التقارير ومعالجة كم هائل في زمن قياسي مما يساعد في اتخاذ القرار .
3- بناء بنك للمعلومات الإدارية يعطي حياة وديناميكية لاستثمار هذه المعلومات في تطوير بنية الإدارة .
4- خروج الإدارة من واقع التشتت وبطء الحركة وعشوائية الكادر البشري الواسع إلى الديناميكية والمعرفة .
5- تقنيات المعلومات هي التي تسهل علينا قراءة مؤشرات ومؤثرات السوق العالمي اللحظية .

أسس إستراتيجية تكنولوجيا المعلومات:
إن إستراتيجية أسس المعلومات تكمن في أن اتخاذ القرارات وإعداد الأنظمة يجب أن يكون مبني على معايير صحيحة حتى تكون النتائج مرضية وفعالة في جميع المجالات التي من أجلها تم إعداد البرامج المتخصصة لمعالجتها ،
وهذه الأسس هي:-
1- أسس التركيب للبنية التحتية للبيانات .
2- وضع قاعدة بيانات .
3- التحليل والمعالجة المعتمدة على قاعدة البيانات من جميع الجوانب.

كيف يمكننا الحصول على معلومات ذات فاعلية كبيرة؟
- إن تجهيز البيانات ليس من السهل الوصول إليه أو تحليله إلا بوجود مبرمج تكنولوجيا المعلومات ، ووجود مستخدم فعال وقادر على اتخاذ القرار المناسب لتطوير وتنمية الأعمال .
- عليه فإن تقنية المعلومات تكون المفتاح الرئيسي الذي يعتمد على مخزون البيانات واستخدام طرق ووسائل تكنولوجيا المعلومات ، فمنفذوا التكنولوجيا أصبح لديهم الإمكانات للمضي قدماً في المشاركة في تنفيذ استراتيجيات تطوير الأعمال ونموها.

الإدارة الحديثة
الإدارة متجددة ومتطورة مع كل مايحدث حولها

الإدارة الحديثة:
صنف خبراء الإدارة القوى والتوجهات العالمية الجديدة التي تعمل على هدم البناء الإداري التقليدي إلى خمس قوى تفترض التخلي عن قيم الإدارة التقليدية والتحول إلى الإدارة العلمية الحديثة بأساليب تتسم بالمرونة وإعادة الهيكلية والتكامل والتفعيل المعتمدة على قوة وفعالية العنصر البشري وهذه القوى هي :-
1_قوى التوجه نحو العالمية .
2_قوة انتشار الحاسبات .
3_حركة الجودة الشاملة .
4_حركة الموارد البشرية.
5- قوى تكنولوجيا المعلومات.

تحديات الإدارة بالقرن الواحد والعشرين:

يواجه كلاًَ من المدراء والمنظمات العديد من التحديات التي لها تأثيرعلى وظائف ومهارات كلاً منهما ،وكذلك التغير في البيئة
يؤثر علىطبيعة العملية الإدارية .
أهم التحديات هي مايلي ذكرها :-
1-التغيير في ملامح بيئة الإدارة . 2-العولمة .
3-التنافسية. 4-الخصخصة .
5- إدارة الجودة الشاملة.
ويمكننا التوضيح فيما يلي هذه التحديات بشيء من التفصيل :
أولا: التغيير في ملامح بيئة الإدارة:
لتتمكن أي منظمة من المنظمات من مواكبة التغيرات التي تحدث بالبيئة يجب عليها إتباع المراحل التالية:-
1- مرحلة الإذابة: إقناع العاملين بالمنظمة بضرورة التغيير وفق البيئة والمتغيرات التي من حول المنظمة ،ودفعهم للبحث عن الحلول للمشاكل التي تواجههم.
2- مرحلة التغيير: هووضع تغيرات مخطط لها من قِبَل فريق التطوير والتغيير ،بحيث يشمل التغيير بالهياكل وكذلك يتوجب إعطاء دورات تدريبية للعاملين للتغيير من سلوكهم.
3- مرحلة التجمد:هي عملية التثبيت وتقويةالنتائج المتوصلة إليها
من خلال إستمرار في عملية التغير، وكذلك بناء أنظمة حوافزتشجع
العاملين للمحافظة على عملية التطوير.
ثانياًً : العـولـمة:
العولمة:هي تدويل الأعمال أي جعل الأموال والمنتجات والأعمال والأفراد(البشر) يتحركون من دولة لأخرى من دون قيود وهذا ما جاء في إتفاقية ((GATT))
نتائج العولمة:
1- عدم وجود مستهلك محلي بل وجود مستهلك دولي.
2- تتلقى الدول النامية و شركاتها صدمات أقوى من الشركات المتقدمةلإمكانية تحملها تكاليف إنتاجها لسلع أقل سعراًبجودة مناسبة.
3- هجرة الأدمغة الغنية لدول جديدة بها مواد خام واسواق
وفرص .
4- تدخل الدول الأقوى في شئوون الدول الأصغر أي أن الحكومات لا يمكنها حمابةشركاتها الوطنية إذأن الدول الأقوى تضع معايير ومقاييس لصالح شركاتها.
كيف يمكن للشركات التكيف مع العولمة؟
لكي تعمل أي منظمة من أجل البقاء في السوق يتوجب عليها تقبل فكرة المنافسة مع مثيلاتها من المنظمات القوية،
كما يجب عليها القيام بما يأتي:
1- تسليح نفسها بأنظمة قوية
2- أن تتوقع في أي لحظة دخول منافسيها من الخارج
إليها
3-أن تكون قادرة على نقل نشاطها خارج الحدود ولأجل ذلك يجب
عليها إثبات وجودها بالداخل
4-أنتفتح الممارسات الفعالة للإدارة
5-إدراك المدراء والمنظمات أن العالم أصبح سوق واحد

ثالثاً : المنافسة:
تلعب المنافسة دوراً مهماًلتحقيق البقاءللمنظمات بالسوق،فلم تعد المنافسة بين الشركات إنماأصبحت المنافسة في أنظمة وشبكات الأعمالفيجب الحصول على الشبكات المتكاملةوتقديم الخدمات لجذب العميل ،وما يزيد المنافسة حدة أصبح التنافس في إقتصاديات خدمية معلوماتية والإتصالات تعتمد على تكنولوجيا المعلومات بدل من إقتصاديات صناعية،كما تعتمد على عاملين ذوي مهارات عاليةمما أدى لتقليل الوظائف التقليدية وإحلال محلها التكنولوجيا وبرامج المعلومات والحاسبات الآلية.
بناء القدرة التنافسية وتحقيقها من خلال الآتي:-
1- الإهتمام بالعميل وإحتياجاته 2- الإنتاج بأقل وقت
3- الإهتمام بالجودة كما يدركها العميل 4- قيادة ملتزمة
5- الإهتمام بالإنتاج المرن والمطور 6- ترشيد التكاليف
7- إستيعاب التطور التكنولوجي 8- تشجيع الإبتكار
9- هياكل وأنشطة مرنة 11- بحوث وتطوير
10- تحقيق علاقات بين الموردين والعملاء
12 -إستخدام انظمة معلومات وإتصالات متطورة.
رابعاً: الخصخصة:
الخصخصة :هي نقل ملكية المؤسسات العامة والمشروعات العامة للقطاع الخاص سواء أكان كلياً أو جزئياً،ويكون ذلك بأساليب جديدة تهتم بالمنافسة وتلبية إحتياجات السوق للإرتقاء بكفاءة المؤسسات التي تبقى مملوكة للدولة .
مزايا الخصخصة :
1- رفع الكفاءة الإنتاجية للمؤسسات المرتد تخصيصها وتحسين أداها
2- زيادة التنافس بين الشركات العامة والخاصة لجذب العملاء ما يؤدي لإرتفاع الجودة
3- تحسين نوعية وجودة السلع والخدمات للعملاء
4- التوسيع فرص الإستثمار المحلي والعالمي
5- تقليص عبء الدولة وتخفيض التكلفة
6- زيادة إيرادات الدولة من بيع المشروعات العامةوتشجيع التنافس الحر
7- زيادة فاعلية الإدارة
عيوب الخصخصة:
1-تؤدي إلىتخفيض العمالةوالذي يؤدي إلى البطالة
2- يستغل العملاء من قِبَل القطاع الخاص وذلك( برفع الإسعار، تخفبض الجودة)لغرض تحقيق أهدافها
3- تؤدي لمشكلة التدخل الأجنبي وأحياناً يصل التدخل في الأمور الإقتصادية المحلية وقد يمتد للتدخل بالأمور السياسية.
خامساً:إدارة الجودةالشاملة:
من متطلبات المنافسة بهذه الفترة تحقيق مستوى عالي من الجودة
إدارة الجودة الشاملة: هي التركيز على العملاء وتحقيق رغباتهم مع الوصول للجودة التي يرغب بها العميل
ويتم ذلك بالإهتمام على العميل بشكل خاص ، القيادة العملية لها دور مهم ويجب الإهتمام بها،التحسين والتطويرالدائم والذي يحتاج لنظام معلوماتي متكامل مشاركة العميل في أداء العمل ليحصل على الجودة التي يرغبها،إعطاء دورات تدريبية للعاملين لتحقيق الجودة والذي يحتاج للإبداع والإبتكار،يجب أن يكون للمنظمة رؤية إستراتيجية ككل تحقق الجودة المواصفات القياسية لأنظمة الجودة: تبنت المنظمة العالميةللمواصفات القياسية (ISO) التي بدونها لا يمكن دخول أي سلعةمن دولة لأي دولةأخرى
نقل واستنساخ تكنولوجيا المعلومات
أولاً: نقل التكنولوجيا:-
- إن المصدر الرئيسي لحصول الدول النامية على التكنولوجيا هو استيرادها من مصادر خارجية ومحاولة ملائمتها مع الظروف المحلية وتوطينها وتطويرها، ولكي تتحقق هذه العملية بنجاح لابد من الحماية الفعالة لكافة عناصر الملكية الفكرية والصناعية في البلد المعني، ودون هذه الحماية، لن يقدم مالكي التكنولوجيا على نقلها أو إعطاء تراخيص عليها، كما أنه دون وجود حماية فعالة لن يتمكن الطرف المحلي من توطين التكنولوجيا.
- وتحسينها وملائمتها للظروف المحلية لذا فإن تدخل الحكومات النامية والأقل نمواً بقواعد قانونية آمرة يعمل على تنظيم عقود نقل التكنولوجيا بين مالك التكنولوجيا ومستوردها، وذلك باتجاه تحسين المركز التفاوضي للطرف المستورد للتكنولوجيا، وللحد من احتكار مالك التكنولوجيا قدر الإمكان، والهدف من ذلك توطين التكنولوجيا محلياً ، فمن المعروف أن هناك مجموعة من القيود التي تتضمنها عقود نقل التكنولوجيا التي تقيد حرية مستورد التكنولوجيا في استخدامها أو تطويرها...إلخ..
ثانياً : استنساخ التكنولوجيا:-
وتعني أن التكنولوجيا عند نسخها تعمل تماماً مثل التكنولوجيا الأصلية ،أي البرامج الأصلية الْمُنْتَجَةفقط ستخسر الدعم الفني لها من الشركةالمنتجة وكذلك مسؤولية الشركة على تطبيق هذه التكنولوجيا وعلى الأخص في المسائل القانونية .
من هنا تكون حمايتها فقط بموجب قوانين حماية الملكية الفكرية وهي قوانين جداً قوية في الدول المتقدمة.
واقع تكنولوجيا المعلومات في البلدان العربية:
تعاني الدول العربية بشكل عام تعاني من ضعف في تعاملها مع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات مقرنة بالدول المتقدمة ، ويعود سبب هذا الضعف إلى عدة أسباب نوجزها في الأسباب الرئيسية التالية:-
1- ضعف البنية التقنية . 2- ضعف الإمكاات التمويلية.
3-التشابكات السياسية . 4 -تفشي البيروقراطية.
5- ضعف التعاون والتكامل العربي.
6- العوامل الثقافية والاجتماعية والبيئية.
8- عدم وجود الفرص في العديد من المجالات من حيث إمكانية التكافل وتوظيف التكنولوجيا ونقل العمل بدل انتقال العمالة .
9-العمالة الأجنبية الوافدة الرخيصة والمؤهلة .
وغيرها من العوامل الأحرى.
آثار تكنولوجيا المعلومات على الإدارة
1- المساعدة في تخفيض حجم الجهاز الإداري واختصار نفقاته .
2- توزيع قدرة الإدارة العليا على التخطيط والرقابة والسماح بدرجة أكبر من اللامركزية وتفويض السلطة .
3- توسيع وتنمية وتنشيط قنوات الإتصال وابتكار أساليب جديدة في الإتصالات .
4- المساعدة على تركيز الإدارة في المهام الإستراتيجية والتخفيف من الأعباء الروتينية .
5- المساعدة على سرعة التأقلم والتكيف وعلم التغيرات نتيجة سرعة العلم بها .
6- المساعدة على تطوير وسائل الإنتاج واستحداث المنتجات الجديدة وتحديث أساليب التسويق .
مساهمة تكنولوجيا المعلومات:
تساهم تكنولوجيا المعلومات في:-
1- أداء عمليات متعددة بسرعة فائقة وبدقة متناهية .
2- تخزين واسترجاع ونقل كميات من المعلومات بأسهل الطرق .
3- توفير حاجة المستخدمين حيث أنها تزيد من مقدار معدل الأعمال .
4- دقة وتكامل الملفات وتنسيق المداخل المتعددة للبيانات وإعادة صياغتها
5- زيادة فاعلية القوى المهنية والإدارية وترشيد عملية اتخاذ القرارات .
معوقات استخدام تكنولوجيا المعلومات:
يصعب إلى حد كبير التنبؤ بمعدلات التغير في خدمات المعلومات التي ستحدث بمراكز المعلومات والمكتبات نتيجة لإدخال تكنولوجيا المعلومات المتقدمة ، حيث يمكن تحديد بعض المعوقات التي تؤثر على انتشار استخدام تكنولوجيا المعلومات الحديثة ومن بينها ما يلي :
1- المحددات الفنية.
2- المحددات الاقتصادية .
3- القيود على حقوق التأليف والنشر .
4- التشريعات الحكومية .
5- الإتجاهات الشخصية التقليدية .
6- التعليم والتدريب غير المنتشر
- العولمة وتشمل (الإدارة والرقابة في السوق العالمية المنافسة في (الأسواق).
ماذا نتوقع في نهاية القرن الحادي والعشرين؟
- تشكل لنا التطورات العديدة في مجال الحاسبات والإتصالات إلى ما يمكن أن يكون عليه نظام المعلومات اللآورقي في نهاية القرن الحادي والعشرين .
- ولهذا فإن المهتمين في جميع مجالات النشاط الإنساني عموماً والإداري خصوصاً سيستخدمون الإتصال والإختزان الإلكتروني في إنتاج وبث واختزان بلايين المعلومات الورقية والتخلص منها.
- لذا فإن التمييز بين قنوات الإتصال الرسمية و غير الرسمية سيميل إلى الإختفاء نظراً لأن هذين النوعين من الإتصال سيستخدمان الشبكات الإلكترونية على الخط on line ، بمعنى أن العلاقة بين الإتصال الرسمي و غيرالرسمي ستكون أكثر تكافلية مما هي عليه الآن .
الخلاصة
تعتبر المعلومات أحد الموارد الإستراتيجية في أي جهاز إداري حيث لا يمكن أداء العديد من العمليات الأساسية أو اتخاذ أي قرار بدون الإعتماد على المعلومات ، كما تعد المعلومات في الأجهزة الإدارية استثماراً يمكن استغلاله استراتيجياً للحصول على ميزة تنافسية .
ولا شك أنه من الضروري إدراك التأثير الهائل للتطورات المتلاحقة في تكنولوجيا ونظم المعلومات على الأجهزة الإدارية وانعكاس ذلك على الأنشطة الحضارية ، فسوف تتغير الكثير من أساليب تأدية تلك الأجهزة لأعمالها ، والوسائل والطرق المستخدمة في تحقيق تلك الأجهزةلأهدافها.
لقد أصبح لزاماً في ظل تكنولوجيا ونظم المعلومات أن تعيد الأجهزة الإدارية اكتشاف نفسها ، وتراجع تقييم خدماتها ، والتركيز على طالب الخدمة والهيكلية التنظيمية ، واستخدام التكنولوجيا ، وسوف يتوقف نجاح تلك الأجهزة على نحو أكثر من ذي قبل على فهم طبيعة التغيير واستباق التكنولوجيا واستخدامها على نحو يوظف مزاياها .


bounce bounce
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
استخدام التكنولوجيا الحديثة فى الادارة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسه شبلنجه الابتدائية المشتركه ترحب بكم :: المنتدي التعليمي :: وحدة التدريب-
انتقل الى: